الراقصة سماهر تراقص مشاعر ارباب السهر في زحلة بطلة اعادت للفن رونقه ومجده
بطلة فريدة اعادت الراقصة سماهر لفن الرقص الشرقي رونقه بتجدد لوحاتها الراقصة التي اشعلت فيها اجواء سهراتها الزحلية والبقاعية.
تناغم موسيقي مع تمايل جمالي اعلا من شأن الرقص مبشرا بمستقبل واعد، بعد ان اصبح هذا الفن مبتزلا وبعيدا عن الاصول الفنية.
وفي حديث خاص اشارت سماهر الى ان فن الرقص هو من ارقى الفنون واكثرها جمالا تمنح الراقصة بحركتها وتمايلها الانيق والمتوازي قلوب المتفرجين شغفا وحبا لهذا الفن بعيدا عن الايحاءات لان الرقص هو رسالة بحد ذاته. مشيرة الى انها تعمل على تقديم الافضل وان عملها يستغرق وقتا من تحضير اللوحات الى طريقة تقديمها فالراقصة ليست فولكلورا بل هي جزء اساسي من اي عمل فني او اي سهرة خصوصا اذا كان صافيا خاليا من التقليد.
ولدى سؤالها عن جديدها تجيب على السائل ان يشاهد ويحكم بنفسه على العمل واعدة بان يكون حضورها نقلة نوعية لم يعتد عليه الجمهور من قبل.
نعم هي من اسرت وآثرت على تقديم كل جديد خطفت الانظار مما سيجعلها رقما صعبا في عالم فن الرقص الراقي.
هذا وطلبت من محبيها متابعة اخبارها وصفحاتها منوهة باحترافية ادارة اعمالها الجديدة والتي تقدم دائما الافضل بخبرتها ونظرتها الفنية المميزة.